فعلا هناك حالة من الصمت و أحب أن أخبرك أن نفس الحالة تسود منتدي السيدة ماجدة الآخر و أري أن السبب يعود الي حالة الاحباط التي تنتابنا نتيجة الاختفاء التام للسيدة ماجدة و احتجابها عن الأضواء منذ حفلتي أمريكا و أنا لا أريد الدفاع عن الموقع لكنه غير مسئول في رأيي لأنه لا يصنع الأخبار بل ينقلها فقط أما الذي يجب عليه صنع الأخبار فهي السيدة ماجدة نفسها و أنا هنا أضم صوتي الي صوتك و أسأل السيدة ماجدة أين أنت؟ غير معقول هذا الغياب بلا حس أو خبر لا حفلات و لا لقاءات تلفيزيونية أو صحفية أو حتي كليبات أنا حقا محبط فحتي حفلة الأردن التي تعشمنا أن تعوضنا تأجلت و يقول البعض أنها تمت بدون أن يشعر أحد و هناك خلافات مع جود نيوز لأن السيدة ماجدة لا تريد اصدار ألبوم جديد في ظل ظروف لبنان الحالية و بالطبع هي حرة و هي أدري بظروفها و بالموعد المناسب الذي تصدر فيه ألبومها الجديد و لكن ان لم يكن هناك ألبوم جديد فعلي الأقل تصوير كليب جديد حتي تبقي علي الساحة و تحت الأضواء فنحن في عصر الاعلام و الصورة و عصر البقاء فيه للأكثر ظهورا و تواجدا اعلاميا و ليس للأكثر احتراما أو موهبة للأسف الشديد و نتمني من السيدة ماجدة تكثيف نشاطها و اذا كانت لا تري الوقت مناسبا لاصدار ألبوم جديد فعلي الأقل تصور كليب جديد و كذلك نرجوها أن تصور حفلاتها لتذاع تلفيزيونيافهل يصدق أحد أن آخر حفل أذيع للسيدة ماجدة كان في العام 2005 بخلاف حفل قطر الذي لم يذع الا علي ال بي سي الأرضية فقط و أن تتواجد علي المستويات الاعلامية بشكل أكبر و لا تنزوي هكذا و تحرمنا من طلتها الجميلة

ارى ان الحديث قد خف بين الاعضاء عن الماجدة و كانكم تسيتم ان هناك تارعا بين المواقع و تنافسا لتقديم نجمهم المفضل للعالم و لا حظت ان هدا الموقع قد اصابه نوغ من الخمول في الاخبار و النشاطات ممنوع النوم ممنوع ممنوع ممنوع استيقظوا و فكروا اتصلوا بالماجدة و اسالوها عن اخبارها عن غيابها تحركوا سلاااااااااااااام و شكرااااااااااااا

السلام على كل محبي الماجدة اما بعد اقول للماجدة يا جبل ما يهزك ريح عهدناك قوية وانشاء الله ستظلين قوية و ستدلل امامك كل العقبات بادن الله نحن جميعا نحبك وسنظل كدلك الى الابد يا اروع امراة عرفناها واحببناها وشكرا

تم تأجيل حفل الأردن لأجل غير مسمي

Mme Majida, vous etes tout simplement la meilleure et on est vraiment fiere d'avoir une chanteuse comme vous au Liban. on vous adore

Are u sure Misbah about the concert in Amman??

السيدة ماجدة الرومي ستحيي حفلا في العاصمة الأردنية عمان الجمعة القادم الموافق الثالث من أغسطس علي ستاد الملك عبد الله و دخول الحفل مجانا

أخي العزيز محمد من الجزائر تحية طيبة و بعد اسمح لي أن أختلف معك فيما ذهبت اليه بالنسبة للنقاش الذي جري بيننا فصحيح أن نقاشنا كان ساخنا و حاميا أحيانا الا أننا لم نكن نتصايح أو نتشاجر أو نلوم بعضنا البعض كما تقول و أزعم أننا في حوارنا لم نتجاوز أبدا آداب الحوار بل أننا كنا نبدأ حوارنا بتحية بعضنا البعض كل ما في الأمر هو خلاف عادي و طبيعي في وجهات النظر و محاولة كل شخص اثبات و تأكيد صحة وجهة نظره و ارتفاع درجة حرارة الحوار ليست جريمة و انما الجريمة هي الاساءة للآخر أو التحدث له بما لا يليق و بما يتجاوز الأخلاق و الآداب العامة و هو ما لم يحدث اطلاقا في نقاشنا من كافة أطراف الحوار و أؤكد لك أنه لا توجد أزمة بيننا و أن كل من تناقش يكن للآخر كل احترام و تقدير و بعدين يا أخي ما سبب كل هذا الجدال و النقاش الكبير؟ أليس حبنا و عشقنا بل و هوسنا بالسيدة ماجدة و محاولة كل طرف الدفاع عنها من منظوره الخاص؟و بعدين ألا يقولون أنه ليس علي المريض حرج؟!!أنا بقي مريض بماجدة الرومي!!-علي رأي أديبنا الكبير أسامة أنور عكاشة الذي يردد دائما أنه مريض بفيروز-و لا أمل في شفائي

مرحبا للجميع، اود ان اسأل عن اغنية ماجدة الرومي التي سمعت انها سوف تخرجها فيديو كليب، ما هي هذه الاغنية ومتى موعدها... اشتقنا كثيرا للماجدة شكرا للجميع وشكرا لماجدة الرومي وشكرا لطوق الياسمين

peace on every body.i am really surprised of what i see from the brothers shouting and blaming themselves.it is really a shame.logically as arabs you should put hand in hand since you are menaced.and the democratic!west abhors you.and our beautiful dove is not ready to see you in conflict.she aims to see birds singing the liberty symphony together to cure our LIBANON's injuries.yours

اود ان اوضح لكل من شقيقتي زينب و الخ يوسف و الاخ مصباح ان ماجدة عندما تتلقى دعوة في الوقت المناسب لن تتاخر ابدا اقصد الوقت المناسب الوضع في لبنان و ربما اوضاعها هي بالجات تناقشتم و تناقشتم و لم تقولوا بانها ربما مشغولة او لم تتلقى دعوة وما ادراكم بضروفها حتى تلومونها تناقشتم عنهااي ماجدة وفي نفس الوقت اغفلتموها و شرا فهي لاتنسى و لا تظلم ابدا حتى من ظلمها او نسيها سلام

السلام على كل محبي الماجدة وخاصة الاخ مصباح من مصر والاخ يوسف ابن بلدي اما بعد اشكركم على هده التوضيحات والاخ يوسف على حق فيما قال كما ان الاخ مصباح ايضا على حق فيما قال فالماجدة ترد على الهجوم بالغناء لكن الشئ المحير هو لمادا الهجوم على فنانة احبت مصر واحبوها هم بدورهم تحترمهم ويحترمونها واتمنى ان يتوقف هدا الهجوم وتنور الماجدة مصر وتتحفكم باجمل اغانيها وتغمرونها انتم بحبكم لها وشكرا

طبعا أرحب بالعزيزين يوسف و زينب من بلد المليون شهيد و أشكر الأخ العزيز يوسف علي المعلومات التي ذكرها و أحب أن أعلق علي كلام الأخت العزيزة زينب مستشهدا بهذه المعلومات : فعلا السيدة ماجدة لم تأت الي مصر مباشرة بعد الهجوم القديم عليها-مع ملاحظة أنها أحيت حفلات في مصر أواخر الثمانينات-الا بعد تحضير أغنية سمراء النيل و الحفلات الثلاث الشهيرة عام 1996 و لكني لم أكن أتحدث عن التوقيت بل عن التأثير فالذي قلته أنه بعد تلك الحفلات توقف الهجوم علي السيدة ماجدة تماما و الحملات الاعلامية و الافتراءات بعد أن تبين للجميع مدي تعلق الجمهور المصري بالسيدة ماجدة فيما معناه أنه كلما تتواجد السيدة ماجدة بشكل مستمر يبلع كل حاقد لسانه بينما عندما تغيب تخرج الخفافيش من جحورها و تنشط الأقلام المريضة و لهذا السبب نطالب السيدة ماجدة باحياء حفلات بشكل دوري في مصر كما كان الحال في النصف الثاني من التسعينات أما عن موضوع تأثير روز اليوسف فأنا لدي تفسير له و هو أن المجلة بما لها من تاريخ عريق ما زالت تتمتع بسمعة طيبة لديكم في الوطن العربي في الوقت الذي انهارت فيه هذه السمعة تماما داخل مصر!!و السبب أنكم في خارج مصر لستم علي اطلاع كامل علي الأوضاع الداخلية في مصر-و هذا أمر طبيعي فكل مواطن عربي منغمس في مشاكل بلده القطرية-لذلك فمعظم الأخوة العرب لا يعرفون عن الصحافة المصرية الا الأسماء التاريخية العريقة ذات الرنين مثل الأهرام و الأخبار و الجمهورية و المثقفون ذوو الاطلاع يعرفون روز اليوسف و المصور لذلك فهذه الصحف تجد صدي واسع خارج مصر فقط اعتمادا علي السمعة و هو ما يفسر أن تصل الي مسامعك أخت زينب والاذاعية اللبنانية ريما نجيم و أيضا تكرر الأمر في مجلة لها في حوارها مع السيدة ماجدة العام الماضي لذا فعندما تقول هذه الصحف رأيا مايكون الانطباع في العالم العربي أن هذا الرأي يعبر عن الشعب المصري و هذا غير صحيح بالمرة لأن هذه الصحف لم تعد تعبر الا عن نفسها بينما ظهرت في مصر صحافة شابة جديدة هي التي تعبر بالفعل عن الرأي العام المصري و هي التي تتمتع بالحيثية

السلام عليكم احب ان اشارك الاخ العزيز مصباح من مصر وابنة بلدي زينب فيما يخص اللقاء الاداعي مع الاعلامية ريما نجم وقالت ماجدة في موضوع مجلة روز اليوسف ان اعضاء مكتبها قرؤا لها الخط العريض وانها تحترم رايها ومن بدايتها تعرف ان هناك من يحبها وهناك من لايحبها وان ها طلبت من عماد الدين اديب والشركة ان يعفوها من غناء المقدمة لكنهم تمسكوا بان تغني هي المقدمة فقالت ساغني كوبلي بالخليجي وبالتونسى بعدة لهجات لان عبد الحليم ملك للكل وليس لمصر فقط هو واحمد زكي مستنجدة ايضا بفيروز وادكركم ان نضال الاحمدية ردت على روز اليوسف ردا رائعا

J'imagine le ciel, la brise du soir, le parfum des fleurs, les arcades ,... Mon coeur qui bat à 100 à l'heure, LA VOICI!!! Majida à BeitEddine,... Incarnant le Liban comme on l'aime, comme on le veut, comme on en a toujours rêvé! Mais non,...Nos politiciens en ont décidé autrement... Le concert du 14 Juillet:annulé. Mais "sawfa nabka, yacha'ou am laaa yacha'ou l gheirou".

السلام عليكم جميغا اما بعد ا ود ان اشكر الاخ مصباح كثيرا وبعد لروز اليوسف تاثير والدليل انها وصلت لاسماع الماجدة من خلال حوار اداعي في لبنان حين طلبت منها المديعة ان ترد عما قيل عنها في المجلة بقلم مها متبولي والماجدة ردت بان احمد زكي فنان عربي ومن حق كل العرب الاحتفاء بدكراه ودلك ردا عما قالته صحفية اليوسف بانه عيب ان يكرم احمد زكي المصري باغنية لبنانية لمطربة لبنانية اما بخصوص الهجوم القديم الدي دكرته فالماجدة لم تاتي فورا الى مصر بل غابت 2سنوات او 3 ولم تعد الا بعد ان حضرت اغنية سمراء النيل عام1996 اما بخصوص هل الجلة لا زالت تصل الى الجزائر فاقول لا لانها لم تعد تصل مند1994 وانا قراتها على الانترنت لكنك يا اخ مصباح لم تجب على سؤالي لمادا لم تغني الماجدة اغنية فيلم حليم اما اسم الصحفي فلم تدكره المجلة حفظا للكرامات وشكرا

Bravo à Majida pour sa merveilleuse présence sur scène, son enthousiasme, sa facilité à entrer en communication avec son public, et suite à cela, à le faire participer à ses spectacles. Majida est en osmose totale avec son public, et vice versa. Je trouve génial et motivant pour le public le fait, par exemple, de danser sur scène avec ses musiciens. J'ai pu observer cela pendant son concert au Casino du Liban. C'est aussi pour cela que l'enregistrement des concerts de Majida sur DVD est important. Je suis certaine d'une chose : les concerts de Majida sur DVD auraient un succès fou, voire même foudroyant. Nous devons les avoir. Merci à l'avance.

Don't forget for the Majida's concerts on DVD. It's very important for manky fans.

الاخت العزيزة زينب طبعا شكرا علي ردك و اهتمامك وباذن الله لا سوء تفاهم بيننا و اسمحي لي ان ارد علي ما ذكرتيه و ابدأ من النقطة الثانية و هذه خدمة اتمني ان تؤديها لي و هي ان تذكري اسم المجلة اللبنانية حتي ابحث عنها و اجدها قبل ان تنفد و اتمني منك ايضا ان تذكري اسم هذا الصحفي المصري المعروف جدا حتي نعرف خلفياته و في اي مطبوعة يعمل حتي نتمكن من الرد عليه و تفنيد مزاعمه و فضح أكاذيبه و التشهير بها في اطار الدفاع عن السيدة ماجدة كما تطالبين جمهور السيدة ماجدة في مصر أما بالنسبة للنقطة الثانية فأنا أشكرك شكرا جزيلا علي تعريفي بما قيل في روز اليوسف العام الماضي و أحب أن أعيد عليك و أكرر ما قلته سابقا و أتمني أن تصدقي ذلك 99% من الشعب المصري لا يقرأ هذه المجلة قد تجدينها مبالغة و لكنها الحقيقة فأنا أعيش في مصر و أعرف ما أقول جيدا فهي مجرد نشرة حكومية و مجلة صفراء و لا تتمتع بأي مصداقية في الشارع المصري و تأثيرها معدوم و الدليل أني-و انا قارئ جيد للصحف و المجلات المصرية-اسمع منك هذا الكلام للمرة الاولي لذلك لم يكن للسيدة ماجدة ان تعبأ ابدا بكلام تافه من مجلة فاشلة لا توزع اصلا صحيح اننا نعلم كبرياء السيدة ماجدة و شموخها و اعتدادها بنفسها و بكرامتها و لكن كان عليها ان تتأكد اولا عمن يهاجمها هل هو مصدر محترم؟هل هو مصدر موثوق به؟هل هو مصدر ذو تأثير؟الاجابة لا بكل تأكيد ثم انني اختلف معك كلية عندما تعوزين سبب غياب السيدة ماجدة عن مصر الي هجوم الصحافة-هذا اذا اعتبرنا ان ما تقدمه روز اليوسف صحافة!!-فانا اري الامر بشكل عكسي فغياب السيدة ماجدة لفترة طويلة عن مصر هو الذي سمح لهذه الاقلام الموتورة ان تخرج من جحورها و احب ان اذكرك و اذكر كل جمهور السيدة ماجدة بما حدث في أوائل التسعينات عندما شنت نفس المجلة حملة ظالمة علي السيدة ماجدة و كانت وقتها روز اليوسف في ذروة تألقها و قمة مجدها و كانت بالفعل اهم صحيفة مصرية ماذا كان رد السيدة ماجدة؟-و كانت وقتها ايضا بشرا من لحم و دم-لم تعبأ بهذه الاتهامات الظالمة لثقتها في جمهورها المصري و نورت مصر في العام 1996 لتحيي مجموعة من اجمل حفلاتها التي تكللت بالنجاح الساحق فماذا حدث بعدها؟هل تكرر الهجوم و الحملات و الافتراءات؟علي العكس تماما بعدها خرست كل هذه الالسنة و أجبرت علي ابتلاعها لأن حضور السيدة ماجدة و معها جمهورها العاشق لها كان أقوي من كل شئ اما الغياب فهو ما يسمح لأصحاب العقليات المريضة بالعمل نقطة أخري في كلامك توحين فيها بان هناك موقف عام من الصحافة المصرية ضد السيدة ماجدة و للأسف الشديد انا لا املك الامكانيات التقنية لارسال ما املك من ارشيف كتبته الصحف و المجلات المصرية-الحقيقية-الي هذا الموقع الكريم لتري و معك كل محبي السيدة ماجدة الموقف الحقيقي للصحافة المصرية من السيدة ماجدة و لكني سأسوق لك بعض الأمثلة مثلا جريدة الدستور-اوسع الصحف الاسبوعية في مصر انتشارا-اشادت اكثر من مرة بالسيدة ماجدة و كتبوا مقالا يشيدون فيه بشدة بكليب اعتزلت الغرام عند عرضه كما اشادوا جدا بموقفها المشرف اثناء العدوان الصهيوني الاخير علي لبنان و عندما كانوا يحللون فيلم عودة الابن الضال أثنوا بشدة علي دورها بالفيلم أما صحيفة صوت الأمة فقد أجرت حوارا مع السيدة ماجدة عند نزول ألبوم اعتزلت الغرام و آخر أثناء العدوان الاخير و وصفوها بالفنانة الوطنية صاحبة الموقف كما كانت الصحيفة الوحيدة التي ابرزت علي صدر صفحاتها الأولي خبر زيارة السيدة لقبر الراحل أحمد زكي في ذكري وفاته و أثنوا بشدة علي هذا الموقف النبيل و عندما قام أحد الصحفيين بالتهجم علي السيدة ماجدة قام الناقد الكبير الاستاذ طارق الشناوي بافراد عمود كامل سخره للدفاع عن السيدة ماجدة كما نشر قبلها علي صفحات نفس الجريدة بنشر حوار أجراه مع الموسيقار الراحل كمال الطويل قبل وفاته سأله فيه عن اغلب المطربين و كانت السيدة ماجدة اكثر من تحدث عنها الموسيقار الراحل و وصفها بالصوت المثقف و بأنها ليست مجرد صوت بل صوت و صورة و احساس اما مجلة الاذاعة و التليفزيون فقد اجرت حوارا مطولا مع السيدة ماجدة بعد صدور البومها الاخير و خصصت لهل صورة الغلاف و نفس الشئ قامت به مجلة نصف الدنيا و كذلك جريدة الفجر كثيرا ما تنشر اخبار السيدة ماجدة و تشيد بها و بعد انتهاء العدوان الاخير مباشرة اجرت معها حوارا رائعا كشفت فيه اسرارا تنشر للمرة الاولي و ايضا صحيفة اخبار اليوم اجرت حوارا مع السيدة ماجدة بعد صدور الالبوم و قام أديبنا الكبير رجاء النقاش بكتابة مقال في جريدة الراية القطرية أشاد فيه بشدة باطلالة السيدة ماجدة في حفل الاسياد و قم الاعلامي الكبير محمود سعد باستضافة السيدة ماجدة مرتين في برنامج اليوم السابع و هذه فقط بعض النماذج القليلة من مواقف الصحافة المصرية المحترمة الحقيقية تجاه السيدة ماجدة

hi i want to be one in ur fans i like majida so much her voice like an angel u r so beautifull i hope to meet u.